أقنعت أختي السمينة أم طياز جميلة بأن تحتسي بعض الشراب معي، وبما إن والدينا لم يكونا في المنزل، يمكننا أن نسرق بعض الويسكي منهم. لكنها سكرت بسرعة جداً. لابد أنها غير معتادة على الإطلاق على الشرب. بدأت تغيب عن الوعي حتى أنها بالكاد كانت تعرف ما تفعله. كانت هذه فرصتي لكي أمارس الجنس معها. كانت مستلقية أمامي بالكيلوت الفوشيا المثير وفخاذها البيضاء عارية أمامي. أي شاب في مكاني كان لابد سيهيج عليها. قلعت التي شيرت وبدأت أحسس على ساقيها وفخاذها الممتلئة. كانت مترددة جداً عندما بدأت أقترب منها لكنني كنت أعرف أنها هي أيضاً تريد هذا. والان بما إنها غائبة عن الوعي تماماً يمكنني أن أمارس الجنس معها وهي لن تقاومني على الإطلاق. كانت سكرانة جداً لتستطيع إيقافي. قلعت ملابسي تماماً وقلعتها هي الكيلوت وعريت بطنها حتى بدت حمالة صدرها. كل هذا وهي ما زالت غائبة عن الوعي. داعبت بزازها وهي مستلقية على السرير. وكان ملمس بزازها في يدي ناعم جداً وحلو. وقف قضيبي على الفور وأنا المس جسمها لذلك أدخلت قضيبي في كسها الضيق. وهي أحبت كل لحظة نيكتها فيها. يمكنني أن أخبركم بهذا. وبمجرد أن بدأت تشعر بالشهوة معي وقضيبي في كسها بدأت تتأوه من المحنة والهيجان. وأن أحبب مضاجعة أختي السمينة أم طياز جميلة حتى أنني جعلتها تقذف شهوتها عدة مرات على قضيبي المنتصب ونكتها في مختلف الأوضاع.